أشار مصدر سياسي بارز لـ"الجمهورية" أن "قطوع الرد والرد على الرد انتهى نسبيا واقفل قطع الحساب على عملية اغتيال القائد فؤاد شكر وعادت الأمور إلى قواعد اللعبة المعمول بها على جبهة الإسناد الجنوبية".
واكد المصدر "ان تدحرج الأوضاع كان خطرا بالفعل وجميع الأطراف تعاملوا مع جدية هذه المخاطر مع العلم ان لا احد يريد توسيع الحرب في لبنان وتحويلها مواجهات شاملة والعدو الاسرائيلي".
وقال: "ما يرشح من مفاوضات غزة هو تقدم بطيء لا يعول عليه، لكننا مجبرون على انتظاره وبالتالي كل ملفاتنا pending".