تم مساء أمس الخميس في المركز الحدودي بين الجزائر والمغرب، الذي يحمل اسم زوج بغال، عملية تسليم جثة لاعب اتحاد طنجة، الراحل عبد اللطيف أخريف.
وتم فتح الحدود المغلقة بين البلدين بشكل استثنائي، لتسليم جثة اللاعب بعد خمسة أشهر على حادثة غرقه في السادس من تموز - يوليو الفائت في بحر بلاده أثناء رحلة للاستجمام في أحد الشواطئ الجزائرية على متن قارب، وطفو جسده نحو الشاطيء الجزائري.
واستقبلت السلطات المغربية جثمان اللاعب الراحل بعد التنسيق مع الشرطة الجزائية، ثم جرى نقله إلى مدينة وجدة وتم تسليمه إلى أسرته.