عمليات السرقة متواصلة وفي قلب القرية الأولمبية
تواصلت الانتقادات من كل حدب وصوب على التنظيم الفرنسي
تواصلت الانتقادات من كل حدب وصوب على التنظيم الفرنسي للنسخة الـ33 من دورة الألعاب الأولمبية، وتركّز الحديث على كثرة حوادث السرقة عموماً، وفي القرية الأولمبية خصيصاً.
وتبين أن عدد من الرياضيين وقعوا ضحية لعمليات سرقة في القرية الأولمبية، وكشفت وكالة كيودو اليابانية أن لاعبا في منتخب الركبي السباعي الوطني، تعرض لسرقة خاتم زفافه وعقد ومبلغ مالي من غرفته، فيما سُرقت معدات لدراجين سلوفاكيين حسب مجلة أموري بريليه الفرنسية.
وكان خافيير ماسكيرانو، المدير الفني لمنتخب الأرجنتين الأولمبي، قال بأن بعض لاعبيه تعرضوا للسرقة قبل مباراتهم الأولى، كما تعرض زيكو، أسطورة البرزيل، لحادث سطو لنحو نصف مليون دولار في سيارة تاكسي.