ووفقًا للتقرير، حضر الوزير زوجته إلى اجتماعَين على الأقل مع مسؤولين عسكريين أجانب، استنادًا إلى شهادات بعض الحاضرين أو الذين كانوا على دراية بالأمر.
وأشار التقرير إلى أن أحد الاجتماعين كان مع وزير الدفاع البريطاني، جون هيلي، في البنتاغون بتاريخ 6 آذار، حيث تناول النقاش قرار الولايات المتحدة بوقف الدعم الاستخباراتي لأوكرانيا في سياق حربها مع روسيا.
أما الاجتماع الثاني فقد عُقد في شباط في مقر حلف شمال الأطلسي (الناتو) في بروكسل، حيث اجتمع مسؤولون من دول مختلفة لمناقشة دعم أوكرانيا.
كما ذكر التقرير أن بعض الحضور الأجانب في هذه الاجتماعات لم يكونوا على علم بهوية جينيفر هيغسيث.