كما ذكر الشرع أن كتابة الدستور الجديد قد يستغرق ثلاث سنوات، بينما تنظيم الانتخابات يتطلب حوالي أربع سنوات.
وأكد أن سوريا بحاجة إلى سنة ليلمس المواطن تغييرات خدمية جذرية. كما أضاف أنه لا قلق بشأن التظاهرات، فهي حق مشروع للمواطنين.
وفيما يتعلق بالتحولات السياسية، أكد الشرع أن "هيئة تحرير الشام" ستُحل في مؤتمر الحوار الوطني، مشيرًا إلى أن المرحلة الحالية تتطلب انسجامًا بين السلطة الجديدة. وحول الأكراد، أكد أنهم جزء لا يتجزأ من سوريا، مشددًا على عدم تقسيم البلاد.
كما تحدث عن موقف السعودية، مشيرًا إلى أن المملكة تسعى لاستقرار سوريا، وأعرب عن تقديره للدور السعودي في المستقبل السوري.
وفيما يتعلق بإيران، أمل أن تعيد طهران النظر في تدخلاتها في المنطقة.