وقال مكتب رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إنه والرئيس الإماراتي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان "تبادلا وجهات نظرهما بشأن الوضع المتطور في سوريا".
ومن المقرر أن يزور ستارمر، في أول زيارة له للمنطقة منذ توليه السلطة في وقت سابق هذا العام، المملكة العربية السعودية قبل التوقف في قبرص
كما أكد قبل مغادرته أنه سيشجع مجلس التعاون الخليجي، التكتل الإقليمي المكّون من ست دول هي الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية والكويت وقطر وعمان والبحرين، على إبرام اتفاقية تجارة حرة.
لكن التقدم السريع للفصائل المعارضة في سوريا وإطاحة الأسد احتلا بدلاً من ذلك صدارة المباحثات.
وقال مكتب رئيس الوزراء في بيان أعقب الاجتماع إنهما تحدثا عن "الاستقرار في المنطقة".