عاجل
أكسيوس عن مسؤول أميركي: المحادثات عالجت أيضا خلافا بشأن الضمانات التي طلبتها إسرائيل بشأن عملها بلبنان
أكسيوس عن مسؤول أميركي: المحادثات عالجت أيضا خلافا بشأن الضمانات التي طلبتها إسرائيل بشأن عملها بلبنان
أكسيوس عن مسؤول أميركي: محادثات وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر في واشنطن عالجت معظم الخلافات مع تل أبيب بشأن اتفاق وقف إطلاق نار في لبنان
أكسيوس عن مسؤول أميركي: محادثات وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر في واشنطن عالجت معظم الخلافات مع تل أبيب بشأن اتفاق وقف إطلاق نار في لبنان
أكسيوس عن مسؤول إسرائيلي: الولايات المتحدة وإسرائيل متوافقتان بشأن اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان
أكسيوس عن مسؤول إسرائيلي: الولايات المتحدة وإسرائيل متوافقتان بشأن اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان
aljadeed-breaking-news

بالفيديو - دبلوماسية بين نارين.. وتفاوض بوقود الحرب المُستعرة | إليكم مقدمة النشرة المسائية

2024-11-12 | 13:22
بالفيديو - دبلوماسية بين نارين.. وتفاوض بوقود الحرب المُستعرة | إليكم مقدمة النشرة المسائية

دبلوماسية ٌ بين نارَيْن , وتفاوض ٌ بوَقودِ الحرب المُستعِرة , حيث أنباءُ الحلِّ تَمشي على اشتعالِ ممرَّاتِها وشوارعِها وقُراها المهجورة . ولأنَّ ساعةَ وقفِ اطلاق النار قد شاعت دقائقُها واقتَرَبت عقاربُها فقد سَرَّعَتها اسرائيل وفَخَّخَتها بالنارِ والبارود..

واستَثمرت في وقتِها لتدمِّرَ ما استطاعت طائراتُها. وباكراً عَلَّقَ جنديُّ الخراب اهدافَه التحذيرية على مبانٍ في الضاحية طالباً الى مَنْ فيها الإخلاءَ الفوري ، تدافعَ الناسُ والسياراتُ ووَقَعتِ الفوضى وأُصيب طلابُ المدارسِ المحطية برعبِ الاصوات الخارجةِ من عمقِ الضاحية.وبعد ثلاثَ عشْرة َغارةً متواصلةً ظَهَرَتِ الاضرارُ فتبيَّنَ أنَّ اسرائيل دَمَّرت أبنيةً سكنيةً سبقَ قصفُها , متاجرَ ومحلاتٍ ودكاكين , وصَبَّت نارَها على متجر حرقوص الغذائي حيث تقاطَعَ الجِسرُ وأمكنةُ التَّلاقي ومخزنُ الإلفةِ الشعبة. لا هدفَ من كلِّ هذا سوى مراكمةِ الدمار وتسويةِ الأبينةِ بالارض قبل وقوعِ أيِّ تسوية/./وكما الحجر يلاحقُ العدوُّ بشراً نازحينَ  من الجنوب الى الشمال  والبقاع فجبل لبنان من السكسكية الى العبادية فجون وقبلَ أَنْ تدفُنَ الناسُ احزانَها في عكار ليلاً  تكونُ قرىً لبنانيةٌ عدة قد فُتحت على أحزانٍ جديدة. ومعَ ارتفاعِ مَهرِ الدمِ  واعلانِ جيشِ العدو انه فَكك غالبيةَ مُنشآتِ حزبِ الله واسلحتِه في الضاحيةِ الجنوبية ترتفعُ شَلّالاتٌ اسرائيلية من التسريبات عن وقفِ اطلاق النار ووَفْقَ "يسرائيل هيوم" فإن َّ المبعوثَ الاسرائيلي رون دريمر يبحثُ اليومَ مع وزيرِ الخارجية الاميركية انطوني بلينكن مقترحاً لوقف اطلاق النار في لبنان، وذلك بالتزامن مع لقاءِ الرئيسِ الاسرائيلي بالرئيس الاميركي جو بايدن في البيت الابيض، لكنَّ هيئةَ البثِّ الاسرائيليةَ نَقلت عن مصادرَ أنه من المرجحِ موافقةُ حزبِ الله على هذا المقترح  اما لقاءُ المستقبل فسيَجمعُ غداً الرئيسين جو بايدن ودونالد ترامب لتسلُّمِ عُدَّةِ العالَم وازماتِه، وبينها منطقةُ الشرق الاوسط  وحروبُها  التي تلقَّفَتها بالأمسِ قِمةٌ عربيةٌ اسلامية جاءت مقرراتُها لتعلِنَ " النار بالنار " وترسمَ بالدبوماسيةِ آلياتٍ تنفيذيةً بثلاثيةٍ عربيةٍ اسلاميةٍ وافريقية  ولأنها بايدٍ سعوديةٍ امينةٍ على فلسطين وحلِّ دولتِها ..وضَنينةٍ على ما يَجري في غزةَ ولبنان فقد وَضَعتِ المملكةُ خريطةَ طريقٍ تنوي تنفيذَها عبر لجنةٍ ثلاثية، بعدما  وَحَّدَتِ الرُّؤَى العربيةَ، وجَمعَتِ العربَ بالأفارقة، وكَوَّنت ما يَربُو على مئةِ دولةٍ ستكون لها كلمتُها بين الاممِ وداخلَ اروقةِ نيويورك . وأَحدُ ابرزِ القراراتِ التي سيتِمُّ العملُ عليها : تجميدُ عضويةِ اسرائيلَ في الامم المتحدة , والحثُّ على منعِ تصديرِ الاسلحة، واعادةُ تفعيلِ سلاحِ مقاطعةِ مُنتَجاتِ المستوطَنات وأَوّلُ استنتاجٍ من الورقةِ العربيةِ المتينة أنَّ على اسرائيل ان تنسى حالياً حُلُمَ التطبيع معَ المملكةِ  التي صاغت بنوداً بِحِرَفِيَّة وليِّ عهدِها الامير محمد بن سلمان ، فأقامت مُفاعلاتِها السياسيةَ والعسكرية والاقتصادية في وجه العدوان الاسرائيلي وفَرَضتْ وقفَ اطلاقِ النار أولاً . ولأنَّ القِمةَ التي سبَقتها خَلَصَت الى صفر انتاج ومتابعة .. فقد دعّمتِ الرياض بنودَ القِمة الحالية بتَرسانةٍ تنفيذية.
Download Aljadeed Tv mobile application
حمّل تطبيقنا الجديد
كل الأخبار والبرامج في مكان واحد
شاهد برامجك المفضلة
تابع البث المباشر
الإلغاء في أي وقت
إحصل عليه من
Google play
تنزيل من
App Store
X
يستخدم هذا الموقع ملف الإرتباط (الكوكيز)
نتفهّم أن خصوصيتك على الإنترنت أمر بالغ الأهمية، وموافقتك على تمكيننا من جمع بعض المعلومات الشخصية عنك يتطلب ثقة كبيرة منك. نحن نطلب منك هذه الموافقة لأنها ستسمح للجديد بتقديم تجربة أفضل من خلال التصفح بموقعنا. للمزيد من المعلومات يمكنك الإطلاع على سياسة الخصوصية الخاصة بموقعنا للمزيد اضغط هنا
أوافق