اعلنت المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي في بيان انه "بتاريخ 04-11-2024، ادعت مواطنة أن المدعو - ح. ف. (من مواليد عام ۲۰۰۰، سوري) أقدم على سرقة مبلغ /80،000/ دولار أميركي من منزلها في محلة زقاق البلاط وفرّ إلى جهة مجهولة."
أظهرت مقارنة بين الأرقام التي تسجَّل راهناً لخسائر الأرواح والأخرى المادية والأضرار الناتجة عن الحرب على لبنان، وتلك التي سُجلت بُعيد حرب تموز عام 2006، أن الخسائر الراهنة باتت ضعف الخسائر السابقة، وسط ترجيحات بأن الأموال والمساعدات التي أُغدقت على لبنان لإعادة الإعمار قبل 18 عاماً، قد لا يصل إلا القليل منها عندما تضع الحرب الراهنة أوزارها، وفق ما اشارت صحيفة الشرق الاوسط. بالأرقام ... مقارنة بين خسائر الحرب الحالية وتلك التي سجلت بحرب تموز
أعلن حزب الله قصفه بالصواريخ قاعدة بحرية "اسرائيلية" وذلك للمرة الثانية خلال 24 ساعة ، كما اعلن استهداف مطار عسكري قرب مدينة حيفا.