وأضاف أن "البطريريك الماروني يعتبر نفسه مؤتمن على وحدة لبنان وكل ما يمس الوحدة المسيحية – الاسلامية يمس البطريركية المارونية" مشيراً إلى أن "الفراغ الرئاسي طيلة هذه المدة هو إهانة للبنان واللبنانيين جميعاً"
كما أكد مطر ان "الكلام لم يكن ضد المقاومة وأن المقاومة موجودة وهي لكل لبنان لذا يجب أن تكون أعمالها وتحركاتها مجارية لآراء اللبنانيين"
وقال "كان همنا المي ترجع لمجاريها، وأن نستعيد الحوار بين بعض، والشيخ علي الخطيب قال أنه قاطع الجلسة في بكركي لكنه لم يقاطع بكركي" مضيفاً أن "همنا ألا يكون هناك رفض وعداوة بين اللبنانيين"