"لم يبق من كل القوانين والمعادات الدولية نصاً لم تخرقه إسرائيل وصولا للإعتداء الغاشم على السفارة الإيرانية في دمشق ثم قتل عاملي الإغاثة في غزة (المطبخ المركزي العالمي).
وماذا بعد؟ لم تعد البيانات تفيد ولا الشجب ولا الاستنكار فلتضف كل هذه الارتكابات لملف محكمة العدل الدولية لعل وعسى.
لعائلات ضحايا آلة القتل كل العزاء وللمجتمع الدولي…كفى".