وأشار إلى أن "إسرائيل ارتكبت ثلاث جرائم حرب تمثل أعلى درجات التوحش"، موضحًا أن كانت تريد قتل 5000 في مجزرة "البايجر" ولكنها لم تستطع".
وأضاف قاسم أن "إسرائيل استهدفت قيادة الرضوان بهدف شل المقاومة وتحريض حاضنتها"، مشددًا على أن المقاومة منعت تحقيق أهدافها.
كما لفت إلى أن "الجرحى يؤكدون لأهلهم عودتهم إلى ساحة الجهاد"، وأكد أن "أميركا غارقة في الإبادة الإسرائيلية".
وأعلن قاسم: "لن نحدد كيفية الرد على العدوان، ودخلنا مرحلة جديدة عنوانها معركة الحساب المفتوح".
وكشف عن إطلاق ثلاث رشقات صاروخية نحو حيفا، واعتبر ذلك "دفعة على الحساب".
واختتم بالقول إن "جبهة الإسناد ستستمر، وسنقاتلهم من حيث يحتسبون ومن حيث لا يحتسبون".