وأضافت الشركة، أن القرار يأتي في إطار توسيع سياساتها الحالية المتعلقة بـ "خطاب الكراهية".
كما أوضحت: "القرار جاء بعد تحقيق دام أشهر حول كيفية استخدام هذا المصطلح تاريخيًا وكيفية استخدامه حاليًا على وسائل التواصل الاجتماعي، خاصة مع استمرار الحرب في غزة".
وتابعت: "لقد قررنا أن توجيهات السياسة الحالية لا تتناول بشكل كافٍ الطرق التي يستخدم بها الناس مصطلح الصهيوني عبر الإنترنت وخارجه".