وفي التفاصيل، كان يحاول إجراء مقابلة مع زعيم عصابة أخرى يُدعى جيمي سيريسيه المعروف بإسم "باربكيو".
وقد رافقت عملية الإفراج عن إديسون، إشكالات أخّرت انتقاله إلى منزله في أتلانتنا الأميركية، بعدما أفرجت العصابة عنه أمام فندق في هايتي حيث بات بحماية أحد رجال الأعمال اللبنانيين قبل أن تتسلمه السفارة الأميركية وينتقل جواً إلى جمهورية الدومينيكان، ومنها بواسطة طائرة إلى مطار ميامي فأتلانتا، التي وصلها عند الساعة السابعة صباح اليوم الخميس بتوقيت بيروت، وذلك بحسب المعلومات التي حصلت عليها "القدس العربي".