وبحسب ما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن بريتني سبيرز تعتقد أن سام أصغري كان يعمل سرًّا مع والدها، جيمي سبيرز، ويتجسس عليها ويمده بمعلومات عن حياتها، مما ساعده على إبقائها محبوسة في الوصاية لمدة 13 عامًا.
هذا وقد ذكر مصدر مقرّب من سبيرز للصحيفة أن "بريتني منحت أصغري حق الوصول لممتلكاتها وأموالها، وهي تشعر الآن وكأنه كان يخدعها طوال الوقت".
الجدير ذكره أن كل ذلك يأتي بعد أن اتهم "أصغري" زوجته السابقة بالاعتداء عليه وضربه بشكل متكرر أثناء نومه، فضلًا عن خيانتها له عدة مرات مع موظفي منزلهما في ولاية كاليفورنيا، فيما أكدت الأخيرة أنها لم تعد قادرة على تحمل الألم بسببه.