وسط أجواء من الحزن والغضب وعلى وقع أصوات إطلاق النار، أفاد مراسل "الجديد" أن أهالي منطقة باب الرمل في طرابلس شيعوا المواطن مصطفى مستو وابنته دنيا، اللذين قضيا بعد غرق مركب الهجرة غير الشرعي قبالة سواحل مدينة طرطوس السورية.
وكان قد تم نقل الجثمانين إلى مدينة طرابلس عبر إسعافات الصليب الأحمر، الذي تسلمهما عند معبر العريضة من الهلال الأحمر السوري.