انشغل الشارع الصيداوي بقضية فقدان الفتى الفلسطيني شحادة خضر رجب والبالغ من العمر 17 عاماً منذ يوم الاربعاء الماضي حيث يتم البحث عنه دون جدوى حتى الآن.
رجب وهو وحيد أهله الذين يقطنون داخل احياء صيدا القديمة يعمل كصراف جوال ويقف عند نقطة دوار الشهداء من الصباح وحتى المساء، وقد أكدت عائلته انه كان يعمل بمال احد الأشخاص ويتقاضى يومية واللافت ان هاتفه لا يزال يعمل ويتلقى الاتصالات ولكن لا أحد يجيب وطالبت العائلة القوى الأمنية الاسراع بالكشف عن مصيره .