الأم "عليا" لجأت الى المفاوض طلباً لرؤية إبنتها المتزوجة وطلبت المفاوضة مع حماتها على أمل أن تحنّ عليها كأم و تساعدها في الوصول الى إبنتها بعد سنوات من القطيعة نتيجة خلاف بين العائلتين .
أما جوزف الذي خسر رجله اليمنى نتيجة انفجار 4 آب كانت المفاوضة مع نفسه بسبب الصراع الذي يعيشه منذ سنتين وتخبطه بين السوداوية وضرورة تقبله للواقع الجديد. فهل تجربة عبدالله المتعايش منذ طفولته مع واقعه من دون أرجل ستساعد "جوزف" في مصالحته مع نفسه ؟