منذ إطلاق سراحه بكفالة في 25 آذار - مارس، لم يُعرف سوى القليل جدا عن داني ألفيس، حيث قرر لاعب نادي برشلونة السابق، ترك شبكاته الاجتماعية جانباً تماماً، والقليل الذي عرفناه كان بفضل زوجته جوانا سانز، النشطة جداً على انستغرام.
وتبين أن الثنائي قضى بضعة أيام في إيبيزا وتينيريفي ثم في مايوركا، وشاركت عارضة الازياء سلسلة من الصور للنجم البرازيلي من جزر البليار.
أول أمس الخميس، كان شقيقه ناي هو الذي أراد التحدث من خلال الشبكة الاجتماعية، حيث شارك "أكبر العشيرة" صورة مع شقيقه على خشبة المسرح، مصحوبة بالرسالة التالية "يا الله ، شكرا لك على عدم تركنا جانبا أبدا".
وسرعان ما تلقى المنشور ردا من والدة كليهما، السيدة لوسيا "الله هو المسؤول دائما" جنبا إلى جنب مع العديد من الرموز التعبيرية.