أكّدت مصادر قيادية في الحزب “التقدميّ الاشتراكيّ” أنّ الرئيس السابق وليد جنبلاط، سيركز في محاور كلمته على الواقع الدرزيّ، الذي تعيشه الطائفة حاليًا.
وقالت المصادر لصحيفة “الأنباء الكويتية” إنّ ذلك، انطلاقًا من موقفه الثابت في رفض أيّ مشروع إسرائيليّ للرهان على التحالف مع الأقليات في المنطقة، أو لجهة إقامة دويلات طائفية ومذهبية.
وشدّدت المصادر على أنّ جنبلاط يراهن كثيرًا على الوعي الدرزيّ، في إدراك خطورة المشاريع التقسيمية المتجددة.