View this post on Instagram A post shared by Al Jadeed News (@aljadeednews)
A post shared by Al Jadeed News (@aljadeednews)
في الميلاد، جمعت بكركي مرشحي رئاسةِ الجمهورية ومنتخِبيهم، من دونِ ان يخلصَ لقاءُ العيد الى أي توافقٍ أو اتفاقٍ رئاسي، ما يضعُ جلسةَ التاسعِ من كانونَ الثاني أمام فَرَضيةِ التأجيل، ورَغم مشاركة عددٍ غيرِ قليل من المرشحين في قداس عظة الميلاد، إلا ان معظمَهم لم يتصافحوا وضمنا حلفاءُ الأمس والنضال باسيل-كنعان، وتقول مصادرُ نيابيةٌ تابعت لقاءات بكركي ومشهديةَ النواب والمرشحين، إننا لا زلنا في مرحلة المناورات لرفع سقوف التفاوض، "كلو ع سلاحو بس ما في جديد"، على أن يبدأ العملُ الجِدي بدايةَ الاسبوعِ المقبل، إذ إنه وبحَسَبِ المصادر يُفترض أن يصلَ الى بيروت عدد من الموفدين بينهم موفدٌ سعودي، مع الاشارة الى أن سفير المملكة العربية السعودية وليد بخاري عاد الثلثاء الى بيروت أيضا.
إلى حشدٍ من المؤمنين والمؤمِنات/ تَرَاصَّت جُموعُ المؤمنينَ رئاسياً في الصرح البطريركي/ جميعُهم آمَنوا بالانتخابِ السيادي, كلُّهم للوطن, لكنْ لا أحدَ منهم له صِلةُ أرحامٍ رئاسية معَ الآخَر, يَجتمعون تحت صَوْلجَانِ الراعي.. ولا يطبِّقونَ وَصاياهُ بالانتخاب الفوري/