وصول الجيش اللبناني إلى القليعة في مرجعيون في إطار انتشاره في جنوب لبنان وسط حشود شعبية استقبلته بالورود والارز
بالرغم من دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، إلا أنه لا يزال "يحظر" على المواطنين العودة الى بلداتهم القريبة من الحدود، لا سيما بلدت الحافة الامامية والقرى المواجهة لها التي تقع في عمق 3 إلى 6 كلم عن الحدود، حيث لا يزال جيش الاحتلال الاسرائيلي متمركزاً في تلك البلدات الممتدة من القطاع الغربي الى الشرقي مروراً بالاوسط، على أن يجري الانسحاب تدريجياً مع انتشار الجيش اللبناني، وذلك وفقاً لاتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل.