وأكدت مصادر دبلوماسية غربية للجديد، أن "التسوية في المنطقة لن تتأثر بالإنتخابات الرئاسية الأميركية لأن مقاربة الولايات المتحدة للحرب على لبنان هي ذاتها"، مشددة على أن "القتال في لبنان وصل إلى نهايته ايّ يزال أمامه أسابيع قليلة فقط".
ولفتت المصادر الدبلوماسية، إلى أن "إسرائيل دخلت إلى لبنان 3 كيلومترات وإذا وصلت ام لم تصل سيكون الحل المقبل الـ1701 وبإضافات ضمانات عليه لتطبيقه".
وكشفت المصادر أن "كلام رئيس مجلس النواب نبيه بري عن انتشار الجيش اللبناني واليونيفيل في جنوب لبنان لا يكفي".
وكشفت معلومات الجديد أن "هوكستين باقٍ في منصبه حتى نهاية هذا العام بطلب من كمالا هاريس".
وتابعت المصادر الدبلوماسية للجديد، أنه "إذا نجح الأميركيون بمسعاهم سنشهد وقفاً لإطلاق النار وانتخاب قائد الجيش رئيساً للجمهورية لسبب التقاطع العربي والدولي عليه".
وفي معلومات الجديد، أن "قمة إسلامية ستعقد في الرياض في الاسبوع الاول من الشهر المقبل وعلى جدول أعمالها الوضع الاقليمي وأهمية عدم الذهاب الى حرب اقليمية والحرب على غزة والحرب على لبنان".