لا تزال الجهود الداخلية مستمرة للتوصل الى اي تقاطع على اسم لرئاسة الجمهورية في الوقت الذي تستمر فيه ايضا المساعي الدبلوماسية للهدف نفسه وفق خريطة طريق تتدرج من انتخاب رئيس للجمهورية ثم وقف اطلاق النار ثم تطبيق ال1701. وهذه المساعي تمثلت بلقاءات السفراء الفرنسي والبريطاني، والمنسقة الخاصة للامم المتحدة في لبنان جنين بلاسخارت التي تعمل بدورها مع القوى السياسية للتوصل الى استقرار سياسي في لبنان يبدأ بانتخاب رئيس للجمهورية.