وزعم هاليفي أن "عناصر حزب الله الذين سيقتربون إلى قواتنا، والى منطقة الحدود، وإلى القرى الواقعة في المنطقة التي حددناها، سيستهدفون، نحن لا ننوي خوض أشهر من الحرب ونقل السكان من منازلهم دون إعادتهم الآن بأمان".
وادعى هاليفي "هناك قوات في الميدان، قوات برية ومن قيادة المنطقة الشمالية، هم أول من سيواجه من يعود إلى القرى في حالة ردع وبالنار وبقدرات ومع تعاون معظمه من الجو، هناك قطع في الجو على مدار الساعة، وقطع بحرية تجمع المعلومات وقادرة أيضاً على الهجوم في القطاع الغربي، نحن نستعد ونتجهز لامكانية عدم تطبيق هذا الوضع، سنقوم بإعادة التحليل، سنتخذ خطوات أكثر صرامة، ستكون أقوى، ونحن مصممون جداً على فرض القواعد وخلق واقعًا مختلفًا تماماً لسكان الشمال".