لا تنسى إسرائيل حجارة الضفة ولا أولاد شوارعها المقاومين
لا تنسى إسرائيل حجارة الضفة ولا أولاد شوارعها المقاومين الذين " يطخون " عدوهم من قلب دبابته / فغضب الضفة الذي لم يهدأ يوما، أعلنته اسرائيل حربا مقتبس إجرامها عن إبادة غزة. ألوية العدو التي لم تخرج من القطاع بعد ، نقلت نارها الى مدن الضفة ومخيماتها، وبدأت عدوانا بغلاف عسكري لكنه يطال عمليا كل متحرك على الارض، ولا يستثنني المستشفيات والمدارس وسيارات االاسعاف ، ويطلب الى السكان مغادرة مخيماتهم الى جهة غير آمنة. كتائب عدة دخلت مدنا بالضفة على جناح اسم مسموم هو " المخيمات الصيفية" ، فتتحول هذه المخيمات الى لهيب في استعادة لمشهد عملية السور الواقي عام 2002.