كشفت مصادر عن اجتماع قريب لسفراء اللجنة، في الدوحة، أو القاهرة، لبلورة أفكار جديدة، تساعد على تقريب وجهات النظر وتحديد موعد لجلسة الانتخاب والتشاور في وقت واحد.
وشدّدت المصادر لصحيفة "الأنباء الالكترونية" على أن تبقى الجلسات مفتوحة إلى حين الاتفاق على اسم أو أكثر لخوض الانتخابات الرئاسية.