وأشار أبو الحسن في إطلالة له ضمن برنامج الحدث: "كان هناك محاولة لإحداث فتنة شيعية_درزية سرعة تحرك وليد جنبلاط والحزب التقدمي خلق وعياً قابله موقفاً مميزاً من أهلنا في الجولان".
وعن موقف رئيس الحزب الإشتراكي السابق وليد جنبلاط، قال أبو الحسن: "وليد جنبلاط شجاع بالمواجهة والتسوية ولا يهاب شيئاً وموقفه هو الأصح" لافتاً إلى أن "عنوان المواجهة اليوم فلسطين أما ثنائي المواجهة لبنان وفلسطين وإعادة الوصل مع النظام السوري هو أمر غير مطروح".
وعن الوضع الحالي أكد أبو الحسن "أننا نعيش في حالة حرب ولا زلنا نقول لا بد من وقف إطلاق نار في غزة والجنوب والبحث جدياً بالعودة لإتفاق هدنة".
كما لفت إلى أن "المطلوب منا أن نقف كلبنانيين صفاً واحداً وأن ندعم الحكومة ونترك حساباتنا الضيقة وألا نخطىء العنوان والهوية في مسار المواجهة"