وقال نصرالله ان "هول المجازر في قطاع غزة أيقظ الفطرة الإنسانية لدى طلاب الجامعات الأميركية وعقولهم"، واضاف: "من يتجاهل ما يجري غزة والمظالم التي تلحق بفلسطين وبجبهات الإسناد فهو ميت العقل والقلب والروح وعلى كل إنسان أن يقوم بما يستطيع فعله لأننا سنسأل يوم القيامة عن فلسطين وعلينا تحضير الجواب للآخرة".
كما أكد أن "مسؤوليتنا نصرة الحق وعندما نذهب لنصرة الحق سنسمع الضجيج والضوضاء والتيئيس والتبخيس وسيكون لذلك تداعيات سياسية وسيسقط لنا شهداء أعزاء وتُهدم بيوتنا نقول لكل ذلك ألسنا على الحق إذًا لا نبالي ولا نتراجع لحظةً واحدة على الإطلاق".
وقال نصرالله "نحن اليوم في معركتنا طوفان الأقصى، أثبتنا من جديد وفي معركة مختلفة عن كل معاركنا السابقة، مهما تقدم بنا الزمان وأضيفت إلينا أجيال وازداد الشيب في وجوه وشهر رجالنا ونسائنا رسالنا في الليالي العشر ويوم العاشر لكل العالم السنا على حق اذا لا نبالي بالموت".
وشدد الأمين العام لحزب الله أن "عاشوراء تأتي هذا العام في أجواء مختلفة عن السنوات الماضية فنحن في قلب طوفان الأقصى في غزة وعلى الجبهة الجنوبية في لبنان مع شهداء وجرحى بشكل شبه يومي”، وقال “نحن في مناخ وجو معركة وجو التداعيات المفتوحة على كل الاحتمالات ما يترك آثاراً مختلفة عن السنوات الماضية في إحياء مجالس عاشوراء في لبنان".
وقال : "اليوم نحيي ذكرى كربلاء ونحن في كربلاء ونتحدث عن الشهداء ونقدم الشهداء ونحن في قلب الحدث الكربلائي"، وأضاف أن "الإحياء العاشورائي هذا العام يترك اثاراً نفسية معنوية".
وأكد : "نعيش أجواء هذه المعركة وهذا سيلقي بظله على الإحياءات وهذا سينعكس على المسيرات الكبرى في الجنوب”، وأضاف “دخلنا إلى قلب المعركة مفعمين بالروح الكبيرة وبالمفاهيم والمشاعر والعزائم التي شهدناها في احياء العام الماضي وكأنه كنا نعد لهذا المستوى من الموقف بالدرجة الأولى".
وأشار إلى ان "الحضور الكبير في العام الماضي كان بفضل الله الذي هدى قلوب المحبين لهذه المسيرة وكأنه كنا نُعدًّ لهذا المستوى من الموقف والقرار الذي اتخذناه في لبنان وهو فتح الجبهة مع العدو إسنادًا لغزة وكان موقنا صلبًا وحضورنا قويًا".
وأكد أنه "في العام الماضي كان الإحياء العاشورائي عظيمًا جدًا على مستوى المجالس والحضور وأنا قلت في ختام العام الماضي لعله الأكثر قوةً وحضورًا وفعاليةً بتاريخ لبنان".
ولفت الأمين العام لحزب الله إلى ان "القيّمون على المجالس في حزب الله وحركة أمل والمجالس المشتركة يأخذون الأوضاع الحالية في لبنان بعين الاعتبار لجهة توقيت المجالس وأماكنها وإقامة مجالس يوم العاشر من محرم".
وقال نصرالله في كلمته خلال احياء الليلة الأولى من عاشوراء، في مجمع سيد الشهداء في بيروت إن "هول المجازر في قطاع غزة أيقظ الفطرة الإنسانية لدى طلاب الجامعات الأميركية وعقولهم"، واضاف: "من يتجاهل ما يجري غزة والمظالم التي تلحق بفلسطين وبجبهات الإسناد فهو ميت العقل والقلب والروح وعلى كل إنسان أن يقوم بما يستطيع فعله لأننا سنسأل يوم القيامة عن فلسطين وعلينا تحضير الجواب للآخرة".
كما أكد أن "مسؤوليتنا نصرة الحق وعندما نذهب لنصرة الحق سنسمع الضجيج والضوضاء والتيئيس والتبخيس وسيكون لذلك تداعيات سياسية وسيسقط لنا شهداء أعزاء وتُهدم بيوتنا نقول لكل ذلك ألسنا على الحق إذًا لا نبالي ولا نتراجع لحظةً واحدة على الإطلاق".
وقال نصرالله "نحن اليوم في معركتنا طوفان الأقصى، أثبتنا من جديد وفي معركة مختلفة عن كل معاركنا السابقة، مهما تقدم بنا الزمان وأضيفت إلينا أجيال وازداد الشيب في وجوه وشهر رجالنا ونسائنا رسالنا في الليالي العشر ويوم العاشر لكل العالم السنا على حق اذا لا نبالي بالموت".
وشدد الأمين العام لحزب الله أن "عاشوراء تأتي هذا العام في أجواء مختلفة عن السنوات الماضية فنحن في قلب طوفان الأقصى في غزة وعلى الجبهة الجنوبية في لبنان مع شهداء وجرحى بشكل شبه يومي"، وقال "نحن في مناخ وجو معركة وجو التداعيات المفتوحة على كل الاحتمالات ما يترك آثاراً مختلفة عن السنوات الماضية في إحياء مجالس عاشوراء في لبنان".
وقال : "اليوم نحيي ذكرى كربلاء ونحن في كربلاء ونتحدث عن الشهداء ونقدم الشهداء ونحن في قلب الحدث الكربلائي"، وأضاف أن "الإحياء العاشورائي هذا العام يترك اثاراً نفسية معنوية".
وأكد : "نعيش أجواء هذه المعركة وهذا سيلقي بظله على الإحياءات وهذا سينعكس على المسيرات الكبرى في الجنوب"، وأضاف "دخلنا إلى قلب المعركة مفعمين بالروح الكبيرة وبالمفاهيم والمشاعر والعزائم التي شهدناها في احياء العام الماضي وكأنه كنا نعد لهذا المستوى من الموقف بالدرجة الأولى".
وأشار إلى ان "الحضور الكبير في العام الماضي كان بفضل الله الذي هدى قلوب المحبين لهذه المسيرة وكأنه كنا نُعدًّ لهذا المستوى من الموقف والقرار الذي اتخذناه في لبنان وهو فتح الجبهة مع العدو إسنادًا لغزة وكان موقنا صلبًا وحضورنا قويًا".
وأكد أنه "في العام الماضي كان الإحياء العاشورائي عظيمًا جدًا على مستوى المجالس والحضور وأنا قلت في ختام العام الماضي لعله الأكثر قوةً وحضورًا وفعاليةً بتاريخ لبنان".