وسيصلى على جثمانه الطاهر ظهر اليوم الاثنين في 17 حزيران في جامع الخاشقجي ويوارى الثرى في جبانة الشهداء.
وتقبل التعازي قبل الدفن للرجال في قاعة محيي الدين برغوث- جامع الخاشقجي، وبعد الدفن أيام الإثنين والثلاثاء والأربعاء في 17 و18 و19 حزيران الجاري للرجال والنساء من الساعة الثالثة بعد الظهر حتى السابعة مساءً في قاعة سيسايد بافيون (Seaside Pavilion) واجهة بيروت البحرية.
وبوفاة الحاج نزار خسر لبنان رجلاً طموحاً وعصامياً ومحباً ووطنياً وقيادياً إقتصادياً من الطراز الرفيع ليس في لبنان إنما على مستوى العالم.