وفيما افادت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي بأنّ "الهجوم لم يكن اغتيالًا لمسؤول في حزب الله بل كان استهدافاً لمقرّ تابع للحزب" نقلت قناة سكاي نيوز عربية أن القصف الإسرائيلي على بلدة جناتا في صور كان محاولة لاغتيال أحد قيادات حزب الله لكنه غادر قبل القصف.
وتجدر الاشارة الى ان المبنى المستهدف يقع في منطقة صور على بُعد 21 كيلومتراً كمسافة مباشرة عن أقرب نقطة حدودية حيث شهدت أجواء قرى وبلدات قضاء صور تحليقاً مكثفاً للطائرات الاسرائيلية الاستطلاعية.