بإشارة النائب العام التمييزي القاضي غسان عويدات تسلمت مخابرات الجيش ملف أحداث خلدة.
وإلى جانب الإنتشار الواسع المنفذ مع اجراءات ميدانية مشدّدة تم توقيف أحد المتورطين في إطلاق النار باتجاه موكب تشييع المغدور علي شبلي المدعو (أ.ش)، والسوري ياسر محمد خليل المتورطين إلى جانب سوريين آخرين.
ويجري ملاحقة كافة المتوارين المحددة أسماؤهم وأدوارهم بالتفاصيل.
وجزمت مصادر أمنية أن لا هوادة في التعاطي على طول خط الساحل مع العصابات والمخلين بالأمن.