وقالت المنظمة في بيانها إن أبحاثها أثبتت أن إسرائيل "لا تزال ترتكب" جريمة الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين في غزة.
وأضافت أن التقرير الذي حمل عنوان "بتحسّ إنك مش بني آدم" وثق أدلة على "فتح أبواب الجحيم والدمار" خلال الهجوم العسكري الإسرائيلي على غزة بعد عملية حماس في 7 أكتوبر 2023.
في حين رفضت إسرائيل هذه الاتهامات، ووصفت التقرير بـ"الملفق".