وفي التفاصيل، قال باحث الدراسة دكتور روني أبو خليل من جامعة USEK في لبنان: "تشير هذه النتائج إلى أن خل التفاح قد يكون له فوائد محتملة في تحسين المعايير الأيضية المتعلقة بالسمنة والاضطرابات الأيضية لدى الأفراد المصابين بالسمنة، وقد تساهم النتائج في التوصيات القائمة على الأدلة لاستخدام خل التفاح كتدخل غذائي في إدارة السمنة.
وتابع: "يمكن أن تحفز الدراسة المزيد من الأبحاث في هذا المجال، مما يدفع العلماء إلى استكشاف الآليات الأساسية وإجراء دراسات مماثلة في مجموعات سكانية أخرى. "قد يكون خل التفاح مكملًا واعدًا لمكافحة السمنة ولا ينتج أي آثار جانبية".