وتداول رواد المنصة خبر حذف الحساب الذي يتابعه أكثر من 11 مليون شخص، وقال البعض أن سبب ما حصل هو تأييد يوسف الواضح لفلسطين وغزة.
وبناء على هذا الافتراض انتقد الكثر سياسة "إكس"، مؤكدين أن حرية التعبير يجب أن تبقى محمية ولا يجب المساس بها.
وتزامنا مع قصف قطاع غزة، تواجه شركات التواصل الاجتماعي اتهامات بازدواجية المعايير وممارسة تضييق على حرية الرأي والتعبير لخدمة إسرائيل، وصلت إلى حد إغلاق حسابات كانت مخصصة لنشر الصور ومقاطع الفيديو لما يعانيه الفلسطينيون يوميا.
وأقدمت منصات "فيسبوك" و"إنستغرام" و"إكس" على حذف ملايين المنشورات الخاصة بما يجري في قطاع غزة.
وأرجعت ذلك لقوانين تتعلق بالمحتوى، وقدمت تحذيرات من نشر مواد تعتبرها تحرض على الكراهية أو العنف، مستخدمة ما يعرف بالخوارزميات لتنفيذ هذه السياسة.