وأشارت مصادر مقربة من الطرفين، إلى أن الأمور بين الزوجين تسير بسرعة باتجاه الطلاق، مبينةً أنه وللمرة الأولى، لا يقع اللوم على بن في ذلك، إذ إن الزوجين لن يتوقفا أبدًا عن حب بعضهم البعض، إلا أن جينيفر لا تستطيع السيطرة على بن، وبن لا يستطيع تغييرها، ما يتسبب في الكثير من المشاكل بينهما.
وأكدت تلك المصادر أن بن أفليك هو من يخطط لترك جينيفر، وإنهاء زواجه بها، وأنه يركز على عمله وأطفاله حاليًّا، وأنه اتخذ بالفعل أولى خطواته نحو الانفصال عنها، وانتقل من المنزل الذي يعيشان فيه معًا.
وليس ذلك فقط، بل إنه من المحتمل أن يضطر الزوجان إلى بيع منزل الأحلام الذي أمضيا عامين في البحث عنه، وسكنا فيه مؤخرا، ودفعا مبلغا ضخما لشرائه.