وفي شأن مبادرته الحوارية، قال بري: "لا تقدم بعد، مبادرتي رضي بها الجميع، لكن من كنت أريد أن يوافق عليها رفضها، أي القوات اللبنانية والتيار الوطني الحر، وشفنا الحمولة اللي حطها باسيل في خطابه الأخير، واللي ما بدو يزوج بنته بيغلي مهرها".
وعما يتردد عن وجود مبادرة قطرية، قال بري: "صحيح هناك مبادرة قطرية والموفد القطري وصل الى لبنان، ولكن لم يحصل أي تواصل معي بعد".
وعن مصير الرئاسة والحوار في ظل هذه الأجواء، اختصر بري الجواب بالقول: "يبدو الكنيسة القريبة ما بتشفي".