ترك النجم البرازيلي السابق رونالدينيو بصمته الرائعة كالمعتاد خلال مباراة جمعت أساطير كونميبول، حيث كانت الابتسامة والسحر الكروي غير قابلين للتفاوض.
وتمكن رونالدينيو، في سن 43، من تقديم رونالدينيو عرض أثار إعجاب الجميع مع سلسلة من التمريرات والتسديدات، وهدف من ركلة جزاء، لكن فريقه خسر (1-2).
وكان المشهد عموماً مرصعاً بالنجوم، في ملعب DRV PNK الخاص بإنتر ميامي الأميركي، قبل القرعة التي طال انتظارها لكوبا أميركا 2024 يوم الخميس الفائت، وبينهم أسطورة العدو يوسين بولت الذي قاد الفريق الفائز، والمايسترو الكولومبي كارلوس فالديراما والقناص الأرجنتيني سيرجيو أغويرو.