كان أيمار جوني، 19 عاماً، وهو لاعب إسبانيّ، يدافع عن نقطة في الجزء الخلفي من الملعب، في مباراة للزوجي في رياضة البادل في قرطبة، عندما لم يستطع الزجاج الصمود، فتحطم جزء من الجدار الخلفي منه تماماً إلى أشلاء.
ولحسن الحظ، تمت معالجة الشاب من قبل طاقم طبي، قبل نقله مع والده، وهو طبيب، إلى المستشفى، مصابا بجروح في فروة رأسه وذراعيه وظهره، وتم تعليق الحدث مؤقتاً.