يبدو أن الفوضى التنظيمية لازمت أولمبياد باريس حتى يومه الأخير، فمن فضائح التلوث في نهر السين، الى القرية الأولمبية والإقامة المزرية فيها، الى حوادث السرقات التي لا تنتهي والتي طالت رياضيين وضيوف وبعثات متعددة.
مسك الختام كان مع حالة من الفوضى سادت قبل ساعات من حفل اختتام دورة الألعاب الأولمبية، حيث تم إخلاء برج إيفل ومحيطه، والسبب قيام رجل بتسلق البرج التاريخي .. !!.