وختمت المصادر بالقول إن إمكانية الحفاظ على استقرار طويل الأمد على الحدود في ظل التوترات الإقليمية المستمرة غير مضمون، وخصوصاً في ظل التحولات الإقليمية والمحلية، ورسم معادلات النفوذ بالنار، وتجاوزها الحدث الحدودي العابر، ما يستدعي تفعيل التواصل والتنسيق بين الطرفين اللبناني والسوري لتفادي الانزلاق.