وفور صدور المذكرة، تم نقله من المباحث المركزية، إلى سجن قوى الأمن الداخلي في الأشرفية.
تجدر الإشارة، إلى أن القاضي المذكور، كُفت يده خلال فضيحة الفساد القضائي عام 2019 على خلفية رشوة مالية موثقة بالفيديو، وحينها قدم استقالته مستفيداً من التعويضات كافة.
شغل مناصب قضائية عدة أهمها قاضي تحقيق عسكري ومفتش عام لدى المحاكم الشرعيه الجعفرية، أما مركزه الأخير قاضي تحقيق أول في
البقاع قبل صدور القرار بكف يده وإحالته إلى المجلس التأديبي.