وفي معلومات الجديد سيزور ميقاتي روما حيث سيلتقي رئيسة الوزراء الايطالية جورجيا ميلوني لمناقشة وقف اطلاق النار والاستقرار المستدام في الجنوب ولا سيما ان الكتيبة الايطالية في قوات اليونيفيل في لبنان هي الاكبر بين كل القوات.
ميقاتي سيزور الفاتيكان وسيلتقي الحبر الاعظم البابا فرنسيس الذي يولي لبنان اهمية كبيرة.
وفي معلومات الجديد، ان "رئيس وزراء اليونان وبعد تأجيل زيارته لبنان مرتين، سيصل الى بيروت الاثنين المقبل في زيارة رسمية".
رئاسيا، يترقب الجميع جلسة التاسع من كانون الثاني التي ستنتج رئيسا كما يقول الرئيس بري، وفي معلومات الجديد ان اللجنة الخماسية التي التقت بري في عين التينة اكدت ضرورة الالتزام بالموعد واكدت حضورها جلسة الانتخاب .
وفي المعلومات ان "الجلسة لم يتخللها النقاش في اسماء رئاسية بل تأكيد على الالتزام بالعناوين الاساسية، كوقف اطلاق النار واتفاق الطائف والالتزام بالمسار الاصلاحي للبلاد".
مصادر سياسية قالت للجديد إن "الرسالة الاهم التي اكدتها الخماسية من عين التينة هي اولا التأكيد على رئيس جامع بين اللبنانيين، وثانيا لرئيس يعطي ضمانات لوقف اطلاق النار وبالتالي انتخاب رئيس قبل مهلة الستين يوما ليكون مشرفا على كل المراحل المقبلة، وثالثا التأكيد على التزام مسار اصلاحي ومسار سياسي تحت سقف اتفاق الطائف".
وفي المسار الرئاسي ايضا، أن "مبادرة داخلية سيقوم بها تكتل الاعتدال الوطني، على ان يقوم التكتل بجولة اخيرة على القوى السياسية للخروج باسم جامع بين اللبنانيين".
وفي معلومات الجديد ان "هذه المرة سيكون لكتلة الاعتدال اسم واضح سيتقدم به الى النواب ولن يلتزم بالورقة البيضاء التي سبق ان التزم بها في السابق".