وكشف أن الضحية اختُطف وتعرّض للتعذيب لأيام عدة قبل قتله.
ورجّحت معلومات أن علي محمد سرور الذي فُقد قبل 7 أيام لدى عودته من محل للصرافة في بيت مري شرق بيروت، بعد سحبه حوالة مالية، قد استُدرج إلى منزل استأجرته سيّدة من مالكيه عبر أحد التطبيقات الإلكترونية، حيث تم خطفه، ومن ثم قتله.
وكان سرور قد خضع لعقوبات أميركية بتهمة تسهيل نقل أموال من إيران إلى «حماس».
وأفاد مصدر أمني لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، بأنه أصيب بما لا يقل عن 5 رصاصات، وكان يحمل مبلغاً مالياً لم يسرقه منفذو الجريمة.