وتتضمن الوثيقة مقاطع مطابقة تقريباً لكلمات منشورة في تقرير صادر عن مؤسسة "هيريتج" العام الماضي حسب تقرير نشرته صحيفة "واشنطن بوست".
وتضع الوثيقة إطاراً لتحديد الأولويات لكبار مسؤولي الدفاع، وتوجههم لاتخاذ موقف أكثر مباشرة في مواجهة الهجرة غير الشرعية وتهريب المخدرات.
وفيما وصفت إدارة ترامب الأولى وإدارة بايدن الصين بأنها التهديد الأكبر للولايات المتحدة، فإن توجيه هيغسيث يُعتبر "استثنائياً"، بوصفه غزواً صينياً لتايوان باعتباره السيناريو الوحيد الذي يجب إعطاؤه الأولوية، ما يعيد توجيه البنية التحتية العسكرية الأميركية نحو منطقة المحيطين الهندي والهادئ، متجاوزاً مهمة الدفاع الوطني.