حيث احتفظ وزيرا الخارجية أسعد الشيباني والدفاع مرهف أبو قصرة بحقيبتيهما في الحكومة الجديدة.
فيما عين رئيس إدارة المخابرات العامة أنس خطاب وزيراً للداخلية كما تسلم مظهر عبد الرحمن الويس وزارة العدل، ومحمد أبو الخير شكري وزارة الأوقاف، ومحمد عبد الرحمن تركو وزارة التربية والتعليم، ومحمد البشير وزارة الطاقة، وهند قبوات وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، ومحمد يسر برنية وزارة المالية، ومحمد نضال الشعار وزارة الاقتصاد، ومصعب العلي وزارة الصحة، ومروان الحلبي وزارة التعليم العالي والبحث العلمي.
كذلك تولى محمد عنجراني وزارة الإدارة المحلية والبيئة، ورائد الصالح وزارة الطوارئ والكوارث، وعبد السلام هيكل وزارة الاتصالات وتقانة المعلومات، وأمجد بدر وزارة الزراعة، ومصطفى عبد الرزاق وزارة الأشغال العامة والإسكان، ومحمد ياسين صالح وزارة الثقافة، ومحمد سامح حامض وزارة الرياضة والشباب، ومازن الصالحاني وزارة السياحة، ومحمد حسان سكاف وزارة التنمية الإدارية، ويعرب سليمان بدر وزارة النقل، وحمزة المصطفى وزارة الإعلام.
وأدى الوزراء الـ23 اليمين الدستورية أمام الشرع خلال المراسم التي أقيمت بالقصر الرئاسي في العاصمة دمشق.