وقال
عبد الغني إن "
القوات البحرية الأميركية احتجزت ناقلات إيرانية تحمل النفط، ووجدت وثائق تشير إلى أنه نفط عراقي رغم أنه إيراني".
كما أضاف في تصريحات للتلفزيون الرسمي أمس أنه "اتضح فيما بعد أن هذه الوثائق مزورة، حيث قامت هذه الناقلات الإيرانية بتزويرها لتبيع النفط إلى شركات عالمية على أنه عراقي".
إلى ذلك، أكد أن "السلطات العراقية تحدثت مع الجانب الأميركي لتوضح تفاصيل تلك القضية، وألا علاقة للعراق بها". وأوضح أن الجانب الأميركي تفهم المسألة.