وسيكون داعمه الملياردير ومستشاره إيلون ماسك الموكل مهمة الإشراف على "إدارة الكفاءة الحكومية" (دوج DOGE) والذي سعى لإقالة آلاف الموظفين الفدراليين، من بين الحاضرين في الاجتماع.
ورغم عدم امتلاك ماسك حقيبة وزارية أو سلطة رسمية لاتّخاذ القرارات، تم تصنيفه على أنه "موظف حكومي خاص" و"مستشار رفيع للرئيس" عبر منحه زمام إدارة "دوج"، بحسب الناطقة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت.
ولن يكون ماسك، أكبر متبرع لحملة ترامب في انتخابات الرئاسة العام الماضي، العضو الوحيد المثير للجدل في إدارة ترامب أثناء الاجتماع.
وتشمل قائمة الشخصيات الجدلية وزير الصحة والخدمات الإنسانية روبرت كينيدي جونيور المعروف بتشكيكه في اللقاحات ومديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد التي تبنت نظريات مؤامرة ووزير الدفاع بيت هيغسيث، وهو مذيع سابق في فوكس نيوز واجه اتهامات بالاعتداء الجنسي.