وتناول روبيو الوضع في سوريا، حيث أشار إلى أن "المجموعة التي استولت على السلطة في سوريا قد لا تكون مؤهلة لخوض فحص خلفية من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي، لكن هناك فرصة لبناء استقرار أكبر مما كان عليه الوضع في عهد الأسد، خاصة مع تقليص نفوذ إيران وروسيا".
وأضاف روبيو أن "استقرار سوريا ولبنان قد يمهد الطريق لتطورات مثل اتفاق بين السعودية وإسرائيل، مما قد يغير ديناميكية المنطقة ويصعب حل التحديات المتعلقة بالقضية الفلسطينية، خصوصًا غزة". واختتم بالقول: "لا شيء من هذا مؤكد، ولكن الفرص الحالية لم تكن متاحة قبل 90 يومًا".