وأفاد الموقع نقلاً عن مسؤول أميركي، أنه "بعد انهيار نظام البعث الذي دام 61 عاماً، ركزت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن على مستقبل الأسلحة الكيميائية التي كان يملكها نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد".
وأشار المسؤول إلى أن "واشنطن تبذل جهوداً مع شركائها في المنطقة لتدمير أو تأمين الأسلحة الكيميائية"، مضيفا أنها "تتخذ تدابير جدية في هذا الصدد، لضمان أن الأسلحة لن تقع في أيدي أحد".
وذكر أن "إدارة بايدن كانت على اتصال مع جميع فصائل المعارضة في سوريا في الأيام الأخيرة".