وخلال المحادثة، شدد ماكرون على ضرورة أن تتحمل إسرائيل مسؤولية تهدئة الأوضاع ومنع تفاقم التوترات في المنطقة.
ورد نتنياهو بلهجة حازمة، قائلاً إن “بدلاً من الضغط على إسرائيل، يجب أن يكون التركيز على حزب الله”، متهماً الحزب بالتصعيد وخرق الاستقرار في المنطقة.
وأكد أن إسرائيل ستواصل الدفاع عن أمنها ضد أي تهديدات على حدودها الشمالية.
أضاف:” أهدافنا واضحة وأفعالنا تتحدث عن نفسها”.